كتب ومخطوطات نادره

0

(1)
كتاب : السحرالأسود

ويرجع تاريخ الكتاب - كما هو مذكور في مقدمته - الي فرعون يدعي ( تسطرجيس ) الذي وجده في مقبره قديمه باللغه العبرانيه ، ثم حفظها عنده حتي وجدها ملك يدعي ( عاديموش ) الذي لما علم بقرب وفاته قم بتخبئة الكتاب في بئر جافه ثم صب عليه بالحديد لكي لا يصل أليه أحد ، وظل الكتاب في ذلك البئر خمسمائة عام الي أن أكتشفه الملك ( ترثال ) وهو أحدي أحفاد الملك ( عاديموش ) ليسخره في تحريك  الرياح والتحكم فيها والأستفاده منها ، ثم حصل عليه ملك يدعي ( شكلراش ) ، وتوالت السنوات والقرون حتي وصل الي الأنبا شمعون الأسرائيلي الذي قام بترجمته الي اللغه العربيه سنة 1600 م ، وأوصي في مقدمة الكتاب بأن لا يقع في يد جاهل نظرا" لخطورته ! . 


تحميل كتاب السحر الأسود


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


(2)
كتاب : مخطوطات البحر الميت


مخطوطات البحر الميت (قمران) تضم مايزيد على 850 قطعة مخطوطة، بعض هذه المخطوطات مما سمي لاحقا الكتاب المقدس وبعضها من كتب لم تكن تعرف أو كانت مفقودة. وقد كانت في في جرار فخارية كانت مطلية بالنحاس وأول من عثر عليها راعيان فلسطينيان من بدو التعامرة المتجولين وأكتشف المزيد بين عامي 1947م و1956م في 11 كهفًا في وادي قمران قرب خربة قمران شمال البحر الميت. وقد أثارت المخطوطات اهتمام الباحثين والمختصين بدراسة نص العهد القديم لأنها تعود لما بين القرن الثاني قبل الميلاد والقرن الأول منه. وقد أكتشفت في كهوف قرب البحر الميت في موقع خربة "قمران" لذلك فهي تسمى أيضًا "لفائف قمران".
وهي تتبع طائفة يهودية، ربما كانت طائفة الأسينيين التي انعزلت عن بقية المدن اليهودية، وربما بنت مدينة صغيرة في هذا المكان، ولكنها تحطمت بفعل زلزال (عام 31 ق.م)، وأعيد بناء الموقع عام 4 ق.م، ويظن أن الرومان أحرقوه عام 68 م. والمرجح أن أفراد هذه الملة لم يكونوا يعيشون في هذه الأبنية، بل في الكهوف المجاورة، وفي أكواخ أو خيام من الجلود أو الطين.
وقد تم العثور على جزء من هذه المخطوطات من قبل بعض البدو في كهف، فيما يقال أثناء بحثهم عن ماعز ضلت منهم، فباعوها لبائعين سريانيين حملاها لمطرانهم الذي هربها بدوره إلى الولايات المتحدة الأمريكية عام 1948م.
ثم قامت إسرائيل باحتلال القدس والضفة الغربية عام 1967م، وأصبح موقع خربة قمران والمدرسة التوراتية الفرنسية و"متحف روكفلر" أو "متحف الآثار الفلسطيني" في القدس المحتوي على بقية المخطوطات التي لم ترحل لأمريكا تحت السيطرة الإسرائيلية. وقامت إسرائيل بنقل مخطوطات البحر الميت من متحف الآثار الفلسطيني إلى متحف مسمى "معبد الكتاب" في القدس الغربية، وكانت تحتفظ فيه بالمخطوطات التي اشترتها في الخمسينيات في أميركا من مطران السريان.

النصوص الكامله لمخطوطات البحر الميت

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(3)

كتاب : مخطوطات نجع حمادي الأثريه

مخطوطات نجع حمادي أو مكتبة نجع حمادي : هي مجموعة من النصوص التي اكتشفت بالقرب من نجع حمادي في صعيد مصر سنة 1945 م. تتألف تلك المخطوطات من إثني عشر بردية وجدها مزارع يدعى محمد السمّان مدفونة في جرار مغلقة. اشتملت تلك المخطوطات على اثنين وخمسين مقالة معظمها غنوصي، ولكنها اشتملت أيضًا على ثلاثة أعمال تنتمي إلى متون هرمس وترجمة جزئية لكتاب الجمهورية لأفلاطون. في مقدمته لكتابه «مكتبة نجع حمادي»، أشار جيمس روبنسون أن هذه المخطوطات قد تنتمي إلى دير القديس باخوم القريب، ودفنت بعد أن أدان البابا أثناسيوس الأول استخدام الكتب غير الكنسية في خطابه لعيد الفصح سنة 367 م. أثّر اكتشاف هذه النصوص بشكل كبير على الدراسات الحديثة حول المسيحية الأولى .
كتبت تلك المخطوطات باللغة القبطية. ويعد أبرز محتوياتها نسخة من إنجيل توما، التي تعد النسخة الوحيدة المكتملة من هذا الإنجيل. بعد اكتشافها، اعتمد الباحثون أجزاء الأقوال المنسوبة ليسوع التي اكتشفت في أوكسيرينخوس سنة 1898 م المعروفة ببردية أوكسيرينخوس الأولى، وقارنوا محتويات المخطوطات بالاقتباسات الموجودة في المصادر المسيحية التي ترجع إلى عصور المسيحية الأولى. كما ربطوا تلك النسخة من إنجيل توما بالنسخة اليونانية الأصلية الناقصة.
ترجع تلك المخطوطات إلى القرنين الثالث والرابع الميلاديين، وهي محفوظة الآن في المتحف القبطي في القاهرة.
مخطوطات نجع حمادي الأثريه

لا يوجد تعليقات

مشاهدة الصفحة

متابعه